ديوان عتبات
أضيفت بتاريخ 12-01-2012 الساعة 04:49 AM بواسطة يونس لشهب
ديوان عتبات، الديوان الشعري الأول. وهو من منشورات جمعية تطاون أسمير، مطبعة الخليج العربي، الطبعة الأولى سنة 2007. وقد قدم له الدكتور جعفر ابن الحاج السلمي.
يضم الديوان سبعا وثلاثين قصيدة، بين شعر عمودي وشعر تفعيلي. عناوينها:
مُحَمَّدٌ صَلَّى ٱللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مِنْ وَحْيكِ
أَبْشِرِي
دُنْيا ٱلْعَجائِبِ
وَفاءٌ
هِلالُ ٱلسَّعْدِ
مَشْروعُ ﭐلْإِصْلاحِ
اَلْجُرْحُ ﭐلمُطْرِبُ
رِفْــقاً
تَرَانِيمُ ﭐلشَّوْقِ
عبْــــرَةٌ
اِعْتِذارٌ
عَهْــــدٌ
سَقْـفُ بَيْتِـي
كَـأْسٌ
كِيمِيّاءُ ﭐلمَوْتِ
عبْــــرَةٌ
قُدْسا ﭐلمَغْرِبِ
اِسْتِبْصارٌ
خَليلُ عُقْبَةَ
تَهَـالِيل
بُدُورُ ﭐلْعِشْقِ
غُـرْبَـةٌ
مَعَ كُلِّ صُبْحٍ
تِمْثَالُ بَغْدَادَ (1)
تِمْثَالُ بَغْدَادَ (2)
عَدْوَى ﭐلرَّسْمِ
تِمْثالُ حُرِّيَةٍ؟
إِلى "مُحِبٍّ"
مَواسِمُ الْعِشْقِ
رُؤْيَــةٌ
وَأَدْرَكَ شَهْرَزَادَ ﭐلصَّبَاحُ !
أَصْحابُ ﭐلْفِيلِ
مِنْ خَوَاطِرِ ﭐلتُّرَابِ
نَجْدُ ﭐلْهَوَى
إِلَى ﭐلْمَرِحَةِ
رَشَادُ ﭐلْمُحِبِّينَ
بَعِيــدًا
ومن قصائده: تِمْثَالُ حُرِّيَةٍ؟
تِمْثال حرية وأنـــت أسيــــــــــــر؟
إخسأ، ومثلك بالإسار جديــــــــر
اخلع نعـال الطهــــر فوق ترابــــه
يبكيك من دنــــــس المياه خريــر
قد حُمّل القبـس اللعينة في يــد
من نار فتنتــها استطـــــار سعير
في عينه مــرج العمايـــة بالهوى
وهدى حوارييــه، وهو ضـريــــــر؟
ونراه يسعــى في البلاد "بخيـره"
ويجر ذيــــــل المكـــــر، ثم يغيــر
ويجلجل الدنيـــا بباطــــل جرمـــه
والله فوقه قــــــــــادر وبصيـــــــر
ارجع بطرفك، فالوجود بنا اهتـدى
يرجعْ إليك الطرف، وهو حســــير
والحق في غسق الصدور إذا جلا
يسقيك من سقر الرجـال يُديــــر
يضم الديوان سبعا وثلاثين قصيدة، بين شعر عمودي وشعر تفعيلي. عناوينها:
مُحَمَّدٌ صَلَّى ٱللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مِنْ وَحْيكِ
أَبْشِرِي
دُنْيا ٱلْعَجائِبِ
وَفاءٌ
هِلالُ ٱلسَّعْدِ
مَشْروعُ ﭐلْإِصْلاحِ
اَلْجُرْحُ ﭐلمُطْرِبُ
رِفْــقاً
تَرَانِيمُ ﭐلشَّوْقِ
عبْــــرَةٌ
اِعْتِذارٌ
عَهْــــدٌ
سَقْـفُ بَيْتِـي
كَـأْسٌ
كِيمِيّاءُ ﭐلمَوْتِ
عبْــــرَةٌ
قُدْسا ﭐلمَغْرِبِ
اِسْتِبْصارٌ
خَليلُ عُقْبَةَ
تَهَـالِيل
بُدُورُ ﭐلْعِشْقِ
غُـرْبَـةٌ
مَعَ كُلِّ صُبْحٍ
تِمْثَالُ بَغْدَادَ (1)
تِمْثَالُ بَغْدَادَ (2)
عَدْوَى ﭐلرَّسْمِ
تِمْثالُ حُرِّيَةٍ؟
إِلى "مُحِبٍّ"
مَواسِمُ الْعِشْقِ
رُؤْيَــةٌ
وَأَدْرَكَ شَهْرَزَادَ ﭐلصَّبَاحُ !
أَصْحابُ ﭐلْفِيلِ
مِنْ خَوَاطِرِ ﭐلتُّرَابِ
نَجْدُ ﭐلْهَوَى
إِلَى ﭐلْمَرِحَةِ
رَشَادُ ﭐلْمُحِبِّينَ
بَعِيــدًا
ومن قصائده: تِمْثَالُ حُرِّيَةٍ؟
تِمْثال حرية وأنـــت أسيــــــــــــر؟
إخسأ، ومثلك بالإسار جديــــــــر
اخلع نعـال الطهــــر فوق ترابــــه
يبكيك من دنــــــس المياه خريــر
قد حُمّل القبـس اللعينة في يــد
من نار فتنتــها استطـــــار سعير
في عينه مــرج العمايـــة بالهوى
وهدى حوارييــه، وهو ضـريــــــر؟
ونراه يسعــى في البلاد "بخيـره"
ويجر ذيــــــل المكـــــر، ثم يغيــر
ويجلجل الدنيـــا بباطــــل جرمـــه
والله فوقه قــــــــــادر وبصيـــــــر
ارجع بطرفك، فالوجود بنا اهتـدى
يرجعْ إليك الطرف، وهو حســــير
والحق في غسق الصدور إذا جلا
يسقيك من سقر الرجـال يُديــــر
مجموع التعليقات 0